الزوج الذي يشتم زوجته ويهينها
اسئلة شائعة في المقال
1-هل ارجع لزوجي بعد الضرب؟
2-كيف تعاقبين زوجك إذا ضربك؟
3-زوجي يضربني هل اطلب الطلاق؟
4-زوجي يسبني ويسب اهلي ماذا افعل؟
5-زوجي يضربني في أماكن حساسة؟
فى العلاقة بين الأزواج يجب الحرص على الوصول إلى أعلى مستوى من التفاهم و الحب و ذلك من خلال التصرفات المناسبة و الإبتعاد عن الأمور التى قد تؤدى إلى التسبب فى التأجيج من العلاقة و الإضرار بها و من أهمها ضرب الزوج لزوجته و هو من الأمور التى نهى عنها الجميع و التى قد تؤدى إلى الأثار السلبية فى العائلة و التسبب فى مشاكل أكثر على المدى الطويل و هناك أحد الأمور التى تحدث و سوف نناقشها اليوم و هو زوجي يضربني في منطقة حساسه و سوف نتعرف على الأمر و كيفية التعامل معه بالشكل الصحيح.
_زوجي يضربني في منطقة حساسه ماذا افعل؟
الزواج هو أحد العلاقات السامية و التى تكون بين طرفين يجب كل منهما أن يحافظ على الأخر و أن يُراعى كافة الأمور المختلفة بينهما من خلال المعيشة و العلاقة الحميمة و غيرها من الأمور.
هناك البعض من الأمور الخاطئة و التى لا يجب القيام بها أبداً من أجل منع هدم الأسرة و تكوين بيت هادئ فيه من كل الصفات الجيدة و هو الإبتعاد عن الخيانة و التى تؤدى إلى ترك أثر سلبى على الأسرة و منع ضرب الزوجة أبداً أو إهانتها و يجب على الزوجة أيضاً عدم أحتقار الزوج و التقليل منه أمام الأخرين و المعاملة بشكل حسن.
عن طريق الدخول إلى قسم منوعات يمكنك أن تتعرف على العديد من المقالات و التى تشتمل على العديد من المعلومات المختلفة و المتنوعة و التى يرغب الكثير فى التعرف عليها.
تتعرض البعض من الزوجات إلى الإهانة الشديدة من الزوج و الضرب فى مختلف الأجزاء للجسم و منها الضرب فى المهبل و الذى قد يؤدى إلى التسبب فى البعض من الأضرار و المشاكل الكثيرة و لذلك يجب على الزوجة منع هذا الأمر من اجل عدم حدوثه مرة أخرى و حتى لو وصلت إلى حد الإنفصال عنه بشكل نهائى و ذلك بسبب أن الأمر قد يؤدى إلى الجروح فى المنطقة حول المهبل أو حول غشاء البكارة و الذى يؤدى إلى التسبب فى النزيف فى البعض من الحالات.
_زوجي ضربني ويسبني هل اطلب الطلاق؟
تتعرض البعض من الزوجات إلى العنف الأسرى من الأزواج و هو من الأمور الخطيرة التى تتواجد فى المجتمع و لها العديد من التأثيرات السلبية بشكل كبير على الأسرة و تقول واحدة من السيدات أن زوجها قد ضربها بشكل مهين نتيجة البعض من الخلافات و يعد أنه من الأمور التى يجب عدم اللجوء إليها أبداً تحت أى ظرف و ذلك لأن الرسول أوصانا بالحفاظ على الزوجة و عدم إهانتها أبداً بل و أنه يتم الحرص على إكرامها على أكمل وجه و قد تلجأ الزوجة إلى الإنفصال فى حالة تكرار الأمر بشكل قوى و قد يكون الأمر بالتراضى أو من خلال القوانين.
هناك العديد من المقالات الأخرى و التى من الممكن أن تتعرف عليها من خلال الدخول إلى موقع موسوعة العرب مثل زوجي سحبني للغرف
_كيف تعاقبين زوجك على إهانته لك ؟
فى العلاقة الحميمة بين الأزواج هناك العديد من الأمور المثيرة و التى من الممكن القيام بها و التى تحبها العديد من السيدات و التغيير من الأوضاع الجنسية و ذلك من أجل الزيادة من الإثارة جيداً و الإبتعاد عن الروتين فى العلاقة الحميمة و يعد أن وضع الدوجى هو أحد أشهر الأوضاع و التى تصل بالزوجين إلى المستوى الأعلى و ذلك بسبب قدرة الرجل على الوصول إلى أبعد منطقة للإثارة لدى المرأة و يلجأ البعض إلى شد شعر الزوجة من أجل فرض السيطرة و التحكم فيها و يعد أنه من الأمور المثيرة للشهوة لدى البعض من السيدات و يزيد من الإحساس بالمتعة و لذلك لا مانع من القيام بالأمر طالما لم يكون بدرجة من الأذية و التعنيف الشديد أو شد الشعر بشكل غريب و الذى يؤدى إلى الألام بدلاً من الأستمتاع بالعلاقة.
_زوجي يضربني في أماكن حساسة؟
يوجد العديد من الأمور المختلفة من أجل المداعبة للزوجة من أجل أن يتم إثارتها جيداً و التحفيز من العلاقة الحميمة بالشكل المناسب و منها مداعبة المهبل و البظر و الذى يعد أنه من أكثر المناطق المثيرة لدى المرأة و التى تساعدها على الوصول إلى النشوة بشكل كبير و لكن هناك البعض من السيدات من تشتكى أن الزوج يقوم بعض حقها و هو الأمر الذى يؤدى إلى الألام بدلاً من الأستمتاع بالمداعبة و ذلك ظناً منه أن الأمر يكون فيه درجة من الأستمتاع و يمكن أن يقوم الرجل بالأمر و لكن يجب أن يكون العض بشكل خفيف من أجل أن يصل إلى الأستمتاع و يفضل أن يكون التلامس بشكل أفضل و عدم العض بشدة و هو الأمر المرفوض و الذى يؤدى إلى الإبتعاد عن العلاقة و الخوف من الزوج و لذلك يجب على المرأة أن تتحدث مع الزوج من أجل إخباره أن هذا الأمر يؤدى إلى التسبب فى التعرض للألام و التحدث معه فى الأمور الجنسية التى ترغب فيها و هذا من حقوقها.
_لماذا يحب الرجل ضرب زوجته؟
هناك البعض من الرجال يتصرفون بشكل خاطئ مع زوجاتهم و يلجأ البعض إلى أستخدام العنف اللفظى أو الجسدى و ذلك من أجل أن يتم إثبات الذات أو الإنتقام و هو يعد أنه أحد الأشخاص الذين يعانون من الإضطرابات النفسية و لديه المعاناة من النقص و عدم تقدير الذات و يوجد أيضاً البعض من الأسباب المختلفة و التى قد تؤدى إلى التسبب فى الأمر و التى سوف نشرحها من خلال النقاط التالية و التى تشتمل على :
قد يكون الأمر أن الزوج قد تم نشأته فى البيئة السلبية و المفعمة و المشاحنات المختلفة منذ الصغر و التى تتمثل فى التعرض للإهانات و الضرب للوالدة من قبل الوالد و الذى يؤدى إلى التسبب فى النمو من الروح العدوانية و لذلك فإن من أهم الأسباب هو العنف الأسرى و الذى يؤدى إلى التأثير السلبى على نشأة الطفل على المدى الطويل و التسبب فى البعض من المشاكل الشخصية.
هناك البعض من الأمور التى تؤدى إلى التأثير على حياة الطفل و التى تتمثل فى الحرمان و الجفاف العاطفى و المعنوى أو أنه قد تعرض للإضطهاد من قبل الأهل و الذى يؤدى إلى التسبب فى توليد العنف و القسوة و من أجل الخروج من الأمر من خلال الإنتقام ممن حوله من خلال ضرب الزوجة أو الإهانة من أجل التفريغ من الشحنات الغاضبة و ذلك من أجل التنمية من الشعور بالذات و التقدير.
يلجأ البعض من الأزواج إلى ضرب الزوجة كنوع من فرض السيطرة و ذلك بسبب أنه يخاف أن تكون الزوجة أقوى منه فى الشخصية و يحاول القيام بفرض السيطرة و إثبات القوة و من أجل أن يتم إرغامها على الرضوخ للأوامر و السيطرة و تنفيذ جميع الطلبات المختلفة يقوم بضربها.
كما أن للحالة الإقتصادية و الإجتماعية هى واحدة من الأسباب و التى لها دور كبير و التى تؤدى إلى الأستقرار الأسرى و التأثير السلبى و الذى ينتج عن الحالة المادية و التى قد يعانى منها الزوج و خاصة من الزوجة التى تعمل على التقليل منه و التى يشعر منها بقلة الحيلة و عدم القدرة على تحمل المسؤولية بشكل كامل و هو الأمر الذى يؤدى إلى التأثير على الحالة النفسية و التى تؤدى إلى الزيادة من المشاحنات المختلفة و التى تصل إلى التعنيف و الضرب فى الكثير من الأوقات.
هناك البعض من الرجال الذين يعانون من الفساد الأخلاقي للزوج و التى تؤدى إلى التسبب فى مثل تلك التصرفات مثل شرب الخمور و ممارسة القمار و الإدمان و غيرها من الأمور التى قد يكون لها تأثير سلبى على الحياة الزوجية.
تنشأ العديد من المشاكل المختلفة بين الأزواج نتيجة عدم القدرة على التفاهم و الذى يؤدى إلى خلق جو من المشاحنات و التى تزداد بشكل كبير مع مرور الوقت و يكون هذا الأمر سبب فى ان يلجأ الزوج إلى ضرب الزوجة و إهانتها له و فى البعض من الأوقات قد يلجأ البعض إلى الإنفصال أو الحلول القانونية من أجل النزاعات.
قد يكون هناك البعض من الرجال و الذين يعانون من الضغوطات الكبيرة نتيجة العمل أو غيره من الأسباب و لذلك قد يلجأ إلى التفريغ من الشحنات السلبية و الضغط العصبى و التوتر و ذلك من خلال ضرب الزوجة و ذلك من أجل أن يتم إثبات رجولته وتعويض الأمر.
هو إما ضربك ليفرض سيطرته عليك فتقعين في حيرة كيف تتركين البيت مثلاً وأنت ببداية الزواج! ستحسبين حساب ماذا سيقول الناس وكيف تحزنين أهلك وتقلقينهم وتبدلين فرحهم كدراً وماذا سيُظن بك.. فتسكتين وترتبكين وينتهي الأمر بأن تجلسي بغرفتك لبعض الوقت وقد يصالحك ويعدك ألا يفعل ذلك ثانية أو لا يصالحك ويخبرك أنك تستحقين لأي سبب والنتيجة واحدة قد ضربك ولم تفعلي شيئاً وسيعيد الكرة وسيزيد وسيهينك دائماً وستكون حياتك مهانة وعذاب معه.
لذلك افعلي كل ما بوسعك لتجعلي الأمر لايمر بغير أن يوجعه وجعاً لا ينساه سواء كنت تريدين الأستمرار معه أم تريدين الطلاق.
لأنه سيراجع نفسه إن أراد إهانتك بعد ذلك، وهذا ربما يصلح الحياة بينكما فيما بعد.
البدء بالحوار هو أهم دعائم نجاح هذا العلاج، حتى لو اضطررت إلى إيهامه بأني أعاني من إحباطات نفسية، وأطلب منه أن يجد لي الحلول؛ لأن الرجال لا يفتحون قلوبهم للنساء بسهولة، وهم أيضاً لا يحبون أن يكونوا في موقع الضعيف، خاصة أمام الزوجة؛ لذا فإن التظاهر بحاجتنا إليهم يفتح الباب لنا كي نغوص في أعماقهم. أما المفتاح الثاني لعلاج المشكلة فهو في إيجاد أشياء مشتركة بيننا، وعدم تركه وهو يعاني وحده، والانشغال عنه بالأولاد أو الصديقات أو الأهل. يمكن أن نخرج معاً لزيارة الأصدقاء أو لمشاهدة مسرحية أو فيلم أو دعوته للعشاء في مطعم، والمبادرة بشراء تسجيل لفيلم مسلٍ، ودعوته لمشاهدته معي، والأهم من كل هذا هو إشعاره بأهميته وحاجتي الشديدة له وسعادتي معه، فلا شيء يحزن وينكد عيش الزوج أكثر من إحساسه بأن زوجته قد ندمت على زواجها منه، أو أشعرته بأنه ليس الرجل الذي تخيلته، والأدهى من ذلك هو القول إنها تستحق رجلاً أفضل منه».
حواراتي الهادئة مع زوجي هالني ما يحمله في قلبه من هموم وقلق ومخاوف، فقد اكتشفت مثلاً أنه يعاني بصمت؛ لأن أمه تشعره دائماً بأنه الخائب بين أخوته، وعرفت أيضاً بأنه يغار من زوج أختي؛ لأنه يوفر لزوجته كل ما تريد، في حين لا يستطيع هو ذلك، ولدهشتي فقد عرفت أيضاً أن زوجي يخاف من تقدم العمر، خاصة مع فارق العمر بيننا. المهم أني حسمت المعركة لصالحي في نهاية الأمر، بعد أن اطمأن زوجي لي، وعرف أن مخاوفه لا تستند إلى واقع، وأن ثمة حلول لكل إحباطاته، ويوماً بعد يوم صارت حياتنا أكثر هدوءاً واستقراراً، مع نوبات غضب متباعدة جداً، أطوِّقها قبل أن تكبر، وتنتهي دائماً بالتعادل، لا غالب أو مغلوب».
العنف ضد المرأة بالأرقام
تعتقد ثلث النساء في «تركيا» بأن للزوج الحق في ضربهن، إذا ما تصرفن بطريقة تستوجب الضرب.
في إحصائية جرت في «زيمبابوي» أكدت 53% من النساء أن المرأة تستحق الضرب في حالات خاصة، وجاءت الأرقام كما يلي: 36% أشرن إلى أن مناقشة الزوج وعصيانه هو سبب وجيه للضرب، فيما ذهبت 33% من النساء إلى أن إهمال الأولاد سبب معقول للضرب، وقالت 30% إن الخروج دون إذن الزوج هو سلوك يستحق الضرب.
تؤكد إحصائية علمية أن 50% من النساء الصينيات المضروبات يشكين أمرهن إلى الأهل أو كبير القرية «المختار»، و33% ينتقمن لأنفسهن عن طريق العنف المضاد، وفقط 8% يقدمن شكوى وينتظرن حكم القانون.
في «الهند» تتعرض ما لا يقل عن 60% من النساء إلى عنف الرجل خلال حياتهن الزوجية، فيما تصل النسبة في «التاميل» إلى 40 %.
تنظر المحاكم البريطانية في دعاوى ضرب الزوجات بشكل مستقل، وبطريقة حازمة وفعالة، بعد أن رفعت السلطات المختصة شعار «لا مجال للتسامح بعد اليوم».
تشير الإحصاءات إلى أن ما يقرب من 600 امرأة يتعرضن للعنف الأسري شهريا في روسيا.
ورغم ذلك من المتوقع أن يوافق مجلس الاتحاد الروسي، على تشريع جديد يقلل من عقوبة من أدينوا بالإساءة إلى شركائهم.
يقول مؤيدو التشريع إنه وسيلة لحماية وحدة الأسرة من قبل المشرعين المحافظين في روسيا، بينما تخشى المؤسسات التي تعمل مع ضحايا العنف الأسري أن يوجه التشريع الجديد رسالة خطيرة مفادها أن العنف الأسري مقبول.
تحدثت بي بي سي لاحدى الضحايا التي روت كيف ضربها زوجها يوميا على مدى شهر
فى العلاقة بين الأزواج يجب الحرص على الوصول إلى أعلى مستوى من التفاهم و الحب و ذلك من خلال التصرفات المناسبة و الإبتعاد عن الأمور التى قد تؤدى إلى التسبب فى التأجيج من العلاقة و الإضرار بها و من أهمها ضرب الزوج لزوجته و هو من الأمور التى نهى عنها الجميع و التى قد تؤدى إلى الأثار السلبية فى العائلة و التسبب فى مشاكل أكثر على المدى الطويل و هناك أحد الأمور التى تحدث و سوف نناقشها اليوم و هو زوجي يضربني في منطقة حساسه و سوف نتعرف على الأمر و كيفية التعامل معه بالشكل الصحيح.
الزواج هو أحد العلاقات السامية و التى تكون بين طرفين يجب كل منهما أن يحافظ على الأخر و أن يُراعى كافة الأمور المختلفة بينهما من خلال المعيشة و العلاقة الحميمة و غيرها من الأمور.
هناك البعض من الأمور الخاطئة و التى لا يجب القيام بها أبداً من أجل منع هدم الأسرة و تكوين بيت هادئ فيه من كل الصفات الجيدة و هو الإبتعاد عن الخيانة و التى تؤدى إلى ترك أثر سلبى على الأسرة و منع ضرب الزوجة أبداً أو إهانتها و يجب على الزوجة أيضاً عدم أحتقار الزوج و التقليل منه أمام الأخرين و المعاملة بشكل حسن.
تعليقات
إرسال تعليق